[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عضت جماهير الأهلي على أصابعها حسرة على فقدان لقب دوري المحترفين السعودي لكرة القدم عقب التعادل أمام الشباب بهدف مقابل هدف في الجولة الأخيرة من الدوري، في موقعة كان يتحتم على الأهلي فيها الفوز ليتوج بطلاً الشباب نفسه بطلا لأول مرة للدوري بنظام النقاط الذي تم تطبيقه بداية موسم 2007.
بكاء هيستيري
الحسرة الأهلاوية بدت واضحة في المدرجات بينما انهمر لاعبو الأهلي في نوبة بكاء هستيري بعد تسرب الحلم من بين أيديهم وحوله الشباب إلى سراب.
أحلام الأهلي وآمال جماهيره في العودة لمنصات التتويج بعد فترة غياب طويلة استمرت لـ28 عاما، تحطمت أمام صخرة حماس الشباب، وأمام رغبته القوية في ملامسة الذهب، كيف لا وهو الأفضل وضعا حيث الذي دخل المباراة متصدرا الترتيب بفارق نقطتين كما انه يلعب بفرصتين التعادل أو الفوز لحصد اللقب، فكان له ما أراد.
الأهلي تمسك بآمال تحقيق الحلم حتى اللحظات الأخيرة من عمر المسابقة بالحفاظ على فارق النقطتان اللتان كانت تفصله مع المتصدر الشباب حتى موقعة الحسم في جدة، إلا أن تطلعات الزلزال ناصر الشمراني بتحقيق لقب الهداف للمرة الرابعة على التوالي بعد أعوام 2009 و2010 و2011 بددت أحلام وآمال الأهلاويين في تحقيق اللقب.
سقط على أرضه
الأهلي سقط على ملعبه ووسط جماهيره التي ساندته وآزرته بكل ما أوتيت من قوة على مدار موسم كامل سواء في المباريات التي أقيمت في جدة أو خارجها.
الأهلي عجز عن إنهاء السنين العجاف التي لم يذق فيها طعم التتويج بلقب الدوري بعدما كانت جماهيره تمني النفس بالاحتفال على طريقتها الخاصة، بلقب طال انتظاره سنوات وسنوات، وجهزت كل وسائل الاحتفال إلا أن الجموح الشبابي وطموحه في التتويج باعد بين الأهلي وبين البطولات لتطول فترة انتظاره للموسم المقبل.
نقص الخبرة
تأثر لاعبو الأهلي الصغار في السن وقلة خبرتهم، وعدم تمرسهم في لعب النهائيات أكد عقدة الدوري لديهم.
الإدارة الأهلاوية وفرت كل سبل الراحة والاستقرار للاعبيها من أجل حسم البطولة على ملعبهم إلا أن خبرات اللاعبين كانت العائق الأكبر بينهم وبين اللقب.
وبرغم كل المحفزات التي كانت تنتظر لاعبي الأهلي من أجل التتويج باللقب، إلا أن كل تلك المحاولات الأهلاوية لم تكن كافية أمام خبرة وحنكة وتمرس لاعبي الشباب، ووضح ذلك جليا في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة بعدما فقد لاعبي الأهلي تركيزهم وتوترت أعصابهم مما عرض المهاجم حسن الراهب الذي حل بديلا في الشوط الثاني للطرد مباشرة بالبطاقة الحمراء لنطحه البرازيلي غيرالدو ويندل لاعب الأهلي على طريقة الفرنسي زين الدين زيدان والايطالي ماتيرازي.
الأهلي لم يستطع فك شفرة الدوري منذ آخر مرة توج فيها باللقب والتي كانت في العام 1984، أي منذ 28 عاما تحديدا.
عضت جماهير الأهلي على أصابعها حسرة على فقدان لقب دوري المحترفين السعودي لكرة القدم عقب التعادل أمام الشباب بهدف مقابل هدف في الجولة الأخيرة من الدوري، في موقعة كان يتحتم على الأهلي فيها الفوز ليتوج بطلاً الشباب نفسه بطلا لأول مرة للدوري بنظام النقاط الذي تم تطبيقه بداية موسم 2007.
بكاء هيستيري
الحسرة الأهلاوية بدت واضحة في المدرجات بينما انهمر لاعبو الأهلي في نوبة بكاء هستيري بعد تسرب الحلم من بين أيديهم وحوله الشباب إلى سراب.
أحلام الأهلي وآمال جماهيره في العودة لمنصات التتويج بعد فترة غياب طويلة استمرت لـ28 عاما، تحطمت أمام صخرة حماس الشباب، وأمام رغبته القوية في ملامسة الذهب، كيف لا وهو الأفضل وضعا حيث الذي دخل المباراة متصدرا الترتيب بفارق نقطتين كما انه يلعب بفرصتين التعادل أو الفوز لحصد اللقب، فكان له ما أراد.
الأهلي تمسك بآمال تحقيق الحلم حتى اللحظات الأخيرة من عمر المسابقة بالحفاظ على فارق النقطتان اللتان كانت تفصله مع المتصدر الشباب حتى موقعة الحسم في جدة، إلا أن تطلعات الزلزال ناصر الشمراني بتحقيق لقب الهداف للمرة الرابعة على التوالي بعد أعوام 2009 و2010 و2011 بددت أحلام وآمال الأهلاويين في تحقيق اللقب.
سقط على أرضه
الأهلي سقط على ملعبه ووسط جماهيره التي ساندته وآزرته بكل ما أوتيت من قوة على مدار موسم كامل سواء في المباريات التي أقيمت في جدة أو خارجها.
الأهلي عجز عن إنهاء السنين العجاف التي لم يذق فيها طعم التتويج بلقب الدوري بعدما كانت جماهيره تمني النفس بالاحتفال على طريقتها الخاصة، بلقب طال انتظاره سنوات وسنوات، وجهزت كل وسائل الاحتفال إلا أن الجموح الشبابي وطموحه في التتويج باعد بين الأهلي وبين البطولات لتطول فترة انتظاره للموسم المقبل.
نقص الخبرة
تأثر لاعبو الأهلي الصغار في السن وقلة خبرتهم، وعدم تمرسهم في لعب النهائيات أكد عقدة الدوري لديهم.
الإدارة الأهلاوية وفرت كل سبل الراحة والاستقرار للاعبيها من أجل حسم البطولة على ملعبهم إلا أن خبرات اللاعبين كانت العائق الأكبر بينهم وبين اللقب.
وبرغم كل المحفزات التي كانت تنتظر لاعبي الأهلي من أجل التتويج باللقب، إلا أن كل تلك المحاولات الأهلاوية لم تكن كافية أمام خبرة وحنكة وتمرس لاعبي الشباب، ووضح ذلك جليا في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة بعدما فقد لاعبي الأهلي تركيزهم وتوترت أعصابهم مما عرض المهاجم حسن الراهب الذي حل بديلا في الشوط الثاني للطرد مباشرة بالبطاقة الحمراء لنطحه البرازيلي غيرالدو ويندل لاعب الأهلي على طريقة الفرنسي زين الدين زيدان والايطالي ماتيرازي.
الأهلي لم يستطع فك شفرة الدوري منذ آخر مرة توج فيها باللقب والتي كانت في العام 1984، أي منذ 28 عاما تحديدا.
- Digg
- Delicious
- StumbleUpon
- Facebook