قررت وزارة العدل المصرية أمس الاحد/15 ابريل الحالي/ احالة ضابط شرطة و379 متهما فى الاشتباكات التى وقعت فى نوفمبر الماضى بالقرب من وزارة الداخلية بين متظاهرين وقوات الامن الى محكمة جنايات القاهرة.
وذكرت وكالة أنباء (الشرق الاوسط) أن هيئة التحقيق القضائية المنتدبة من وزير العدل قررت إحالة الملازم أول محمود صبحي الشناوي الشهير بـ " قناص العيون " و379 متهما آخرين إلى محكمة جناياتا لقاهرة.
وأسندت هيئة التحقيق إلى الضابط الشناوي تهمة الشروع في قتل عددمن المتظاهرين السلميين، مشيرة إلى أنه قام بإطلاق النيران عليهم في مقتل بما أفقد بعض المجني عليهم البصر.
كما أسندت الهيئة إلى بقية المتهمين قيامهم بحرق مبنى مأمورية الضرائب العقارية وحرق سيارات شرطة وإحداث إصابات بين صفوف 179 منضباط وأفراد الشرطة وإتلاف واجهة مبنى الجامعة الأمريكية.
وذكر قضاة التحقيق، أن التحقيقات توصلت إلى أن مجموعة من الأشخاص كانوا يحرزون أسلحة نارية وبيضاء ومواد ملتهبة تجمهروا امام مأمورية الضرائب بقصد ارتكاب جرائم الحريق العمد ومقاومة السلطات وليس بغرض التظاهر السلمي .
وأشاروا إلى أن التحقيق توصل أيضا إلى ارتكاب المتهمين للجرائم المسندة إليهم من خلال أقوال الشهود وأفراد الشرطة ومعاينة أماكن الأحداث ومن خلال المشاهد المصورة بواسطة الكاميرات الثابتة في مناطق الأحداث أو تلك التي قدمت لقضاة التحقيق من بعض وسائل الإعلام المختلفة حيث تم تفريغها وتحديد أشخاص الجناة والتعرف عليهم ومواجهتهم بها.
وكان شارع محمد محمود المؤدى إلى وزارة الداخلية شهد فى 19نوفمبر الماضى ، ولعدة ايام متواصلة ، مصادمات دامية وعمليات كر وفربين متظاهرين وقوات الشرطة ما اسفر عن مقتل واصابة العشرات.
وذكرت وكالة أنباء (الشرق الاوسط) أن هيئة التحقيق القضائية المنتدبة من وزير العدل قررت إحالة الملازم أول محمود صبحي الشناوي الشهير بـ " قناص العيون " و379 متهما آخرين إلى محكمة جناياتا لقاهرة.
وأسندت هيئة التحقيق إلى الضابط الشناوي تهمة الشروع في قتل عددمن المتظاهرين السلميين، مشيرة إلى أنه قام بإطلاق النيران عليهم في مقتل بما أفقد بعض المجني عليهم البصر.
كما أسندت الهيئة إلى بقية المتهمين قيامهم بحرق مبنى مأمورية الضرائب العقارية وحرق سيارات شرطة وإحداث إصابات بين صفوف 179 منضباط وأفراد الشرطة وإتلاف واجهة مبنى الجامعة الأمريكية.
وذكر قضاة التحقيق، أن التحقيقات توصلت إلى أن مجموعة من الأشخاص كانوا يحرزون أسلحة نارية وبيضاء ومواد ملتهبة تجمهروا امام مأمورية الضرائب بقصد ارتكاب جرائم الحريق العمد ومقاومة السلطات وليس بغرض التظاهر السلمي .
وأشاروا إلى أن التحقيق توصل أيضا إلى ارتكاب المتهمين للجرائم المسندة إليهم من خلال أقوال الشهود وأفراد الشرطة ومعاينة أماكن الأحداث ومن خلال المشاهد المصورة بواسطة الكاميرات الثابتة في مناطق الأحداث أو تلك التي قدمت لقضاة التحقيق من بعض وسائل الإعلام المختلفة حيث تم تفريغها وتحديد أشخاص الجناة والتعرف عليهم ومواجهتهم بها.
وكان شارع محمد محمود المؤدى إلى وزارة الداخلية شهد فى 19نوفمبر الماضى ، ولعدة ايام متواصلة ، مصادمات دامية وعمليات كر وفربين متظاهرين وقوات الشرطة ما اسفر عن مقتل واصابة العشرات.
- Digg
- Delicious
- StumbleUpon
- Facebook